سأقول شيئاً سعدتُ به حقاً في مدرستي ، في فترة
الإختبارات النهائية للفصل الأول دخلت إلى المدرسة ف وجدتُ هذه على إحدى زاويات مبنى المدرسة
وليس هي فقط بل كان هناك أكثر واحدة
بصراحةٍ أقولها سرّني ذلك كثيراً فهنيئاً لصاحبة
الفكرة والمبادرات عليها ، كون هناك كتب تحوي الكثير
من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ولا سيما المدرسة لتحفيظ القرآن فهيَ تكتنز في كتبِها عدداً جمّاً
لا يحصى من الآيات والأحاديث الشرعية فأغلب
كتبها تحت مصنف علوم شرعية
فَفخراً لنفسي ولمدرستي كونها تبادر بمواقف
تكسبها حسنات ❤️
والسلام عليكم ...
بقلمي / عبير طوهري